اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 07 آب 2025
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!¶ تردد ان لقاء درزيا موسعا يجريالتحضير له في منطقة عاليه للبحث في الوضعين الداخلي اللبناني وفي السويداء السورية بعد التطورات المتسارعة الاخيرة.
¶ تسري شائعات يتناقلها بعض الاعلام تفيد بخطة قريبة لاجتياح واسع يشمل كل الجنوب اللبناني وصولا الى البقاع الغربي على غرار العام 1982 ويتناقلها المواطنون عبر وسائل التواصل الاجتماعي متخوفين.
¶ لوحظ ان اول بيان تأييد لقرار الحكومة بحصر السلاح جاء من دار الفتوى في الجمهورية اللبنانية عبر اتصال برئاسة الحكومة قبل ان تكر سبحة بيانات التأييد.
¶ يؤكد “التيار الوطني الحر” ان توقيف رئيس مجلس ادارة كازينو لبنان رولان خوري ينطلق من خلفيات سياسية اكثر منها مالية وان التحقيق معه لن يفضي الى اي أدلة تدينه، واعتبر ان وضع المدير العام لمياه بيروت وجبل لبنان جان جبران جاء معطوفا ً عليه وهو قرار سياسي مرتبط بانتمائه الى التيار.
¶ سادت حالة من الارتباك في اوساط نواب “الثنائي الشيعي” قبل ظهر ّ امس اذ اطل احدهم عبر الشاشة ليقول انه يحتفظ برأيه لنفسه وان الثنائي يعبر عن نفسه في موقف رسمي ولا يمكن الحديث عنه.
¶ بعدما كانت مراكز حزبية تقفل الطرق المحيطة بمراكزها في غير منطقة تم تخفيف تلك الإجراءات بناء لطلب من الجهات المختصة
نداء الوطن
■عُلِم أن شخصيات أميركية، وأميركية من أصل لبناني، بينها داريل عيسى ستحضر إلى لبنان للمشاركة في حفل زفاف ابنة رجل الأعمال نِجاد فارس.
■وصف دبلوماسي عربي قرار مجلس الوزراء بتغيير اسم جادة حافظ الأسد إلى جادة زياد الرحباني، باقتراح من رئيس الجمهورية من خارج جدول الأعمال، بأن محو اسم حافظ الأسد بأهمية وضع اسم زياد الرحباني إنْ لم يكن أكثر.
■ تُعد جهة رقابية ملفًا عن مافيات الصهاريج بالتزامن مع حركة مناقلات في مؤسسة رسمية تُعنى بالثروة المائية ويُتوقَّع أن تكشف التحقيقات تورط رؤوس كبيرة في تلك المؤسسة
اسرار اللواء
همس
■ نجحت الاتصالات المكوكية في إعادة فتح نوافذ التواصل الرئاسي، بحثاً عن مخارج ومنعاً للتأثير سلباً على موسم الصيف.
غمز
■سجلت محفظة مصرف لبنان من العملات الصعبة نمواً بفارق واسع عمَّا كانت عليه قبل سنة من تاريخه
لغز
■سجلت أسعار بعض الشاليهات في الشقق المفردة في المنتجعات السياحية من الفئة الأولى أرقاماً فلكية تجاوزت آلاف الدولارات.
اسرار الجمهورية
■وُصِف لقاء عُقد أخيراً بين مسؤول أمني ووفد حزبي بأنّه مهم وصريح، واتسم بنظرة مشتركة إلى مختلف الأمور.
■قال وزير مناهض لوجود السلاح لوزير من »الثنائي«: لماذا أنتم منزعجون من قرار الحكومة؟ عندما تهاجم إسرائيل لبنان كلّنا سنحمل السلاح.
■إنتقد رئيس الحكومة خلال جلسة مجلس الوزراء عدم حضور وزير لحقيبة سيادية الجلسة قائلاً: »صديقي كان بيقدر يجي كما فعل وزير الخارجية رغم أنّه مش صديقي«
البناء
خفايا
■قال مرجع سياسي تعليقاً على تصاعد الغارات الإسرائيلية على الجنوب والبقاع بالقول هذا ما كنّا نخشاه عندما قلنا إن قرار الحكومة يفتح الطريق للعدوان الإسرائيلي على لبنان ويشرّع الأبواب أمام المزيد من الاعتداءات، بينما وظيفة الحكومة أن تحمي بلدها وهي تزعم أن قرارها يحصّن لبنان بوجه الاحتلال والعدوان، وسأل عن الكيفيّة التي سوف يترجم فيها رئيس الحكومة ما تعهّد به وهو يعلن القرار بسحب سلاح المقاومة لجهة الدفاع عن لبنان ومواجهة العدوان فهل سوف تكلّف الحكومة قيادة الجيش وضع خطة لمواجهة الاعتداءات ويزوّده بحاجاته لتحقيق هذا الهدف أم أن الأمر مجرد كلام إعلامي لا قيمة سياسية أو عملية له محذراً من أن التصعيد هذه المرّة قد يكون المدخل لجولة حرب جديدة بسبب موقف الحكومة الذي شجّع الاحتلال على التصعيد بإحداث شرخ في وحدة الجبهة اللبنانيّة الداخليّة التي كانت موحّدة حتى الأمس تحت عنوان أن لبنان قام بتنفيذ الموجبات المطلوبة في اتفاق وقف إطلاق النار وأن اللبنانيين متفقون على المطالبة بالتنفيذ الموازي من جانب الاحتلال قبل أي بحث آخر.
كواليس
■قال خبير عسكريّ غربيّ إنّه يستغرب المبالغات التي تصدر عبر قنوات عربيّة لمن يسمّونهم بالخبراء حول اختلال موازين القوى لصالح أميركا و«إسرائيل» في المنطقة، متسائلاً عن سبب وقف النار الأميركيّ مع اليمن دون تحقيق أي من أهداف الحرب على اليمن، بل بالعكس القبول باستمرار اليمن في فرض شروطه في البحر الأحمر الذي يعرف كل الخبراء أهميّته في النظرة الأميركيّة للأمن العالميّ والإقليميّ.
وسأل إذا كان ميزان القوى راجحاً لصالح التحالف الأميركي الإسرائيلي، فلماذا عرضت أميركا و«إسرائيل» وقف النار رغم تلقي ضربات إيرانيّة قاسية وعدم النجاح بالحصول على موافقة إيران على تخصيب اليورانيوم والفشل في إطلاق ديناميكيّة لإسقاط النظام في إيران والمتفوّق يكمل الحرب حتى تحقيق أحد الهدفين الاستسلام غير المشروط الذي طلبه الرئيس دونالد ترامب أو إسقاط النظام الذي دعا إليه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو